--> الرباط مدينة الانوار اكتشف اسرارها - GuideTravel.ma
Home Without Label

الرباط مدينة الانوار اكتشف اسرارها

 

الرباط الملكية                                   


 

اطلقوا العنان  لخيالكم, وانتم بساحة حسان الواسعة, حيت تتنصب صومعة يبلغ علوها 44 مترا.

وتصوروا ان العلو كان سيصل الى 80 مترا,

كما كان يحلم بدلك يعقوب المنصور : عظيمة, ولكن بم يتم بناؤهاوتدل المائتا عمود على ان ساحة حسان كانت ستصبح اكبر  جامع في العالم الاسلامي,

في عهد عظمة الامبراطورية الموحدية التي امتدت حدودها الى تونس واسبانيا المغرب

وبعد مرور عدة قرون, وعلى مقربة من صومعة حسان, شيد ضريح محمد الخامس الدي شرع في بنائه سنة 1962م. لقد حرر هدا العاهل المغرب من الاستعمار فشيد له ضريحا جديرا به ولقد ساهم في انجاز هدا البناء الرائع, ما لا يقل على 400 صانع ففي الخارج جناح رائع من الرخام الابيض المتوج بقرمود اخضر, وفي الداخل قاعة مزخرفة بدقة, وفي الداخل قاعة مزخرفة بدقة, وفي الوسط صخرة القبر المصنوعة من الاينوكس الابيض والموضوعة على كتلة من الغرانيت المنحوت اللامع كالمراة.

 

 

لعد باب الرواح او "باب الرياح" اجمل الابواب الخمسة التي تسمح بالدخول الى الرباط, انه فخم ورائع, يزينه اكليل زهر وتشبيك زهري وارابيسك وردي ومحارات كبيرة وقد يسعدكم الحظ عند مشاهدة احد المعارض التي تقام بقاعته باستمرار

وعند زيارة المتحف الاتري, يكون اندهاشكم قويا امام هده المفاجاة, فالمغرب يحكي تاريخا عريقا من خلال هدا المتحف, ودلك مند عصر ما قبل التاريخ ومرورا بالحضارات ما قبل الرومانية والرومانية, الى

الفترة الاسلامية فهده ادوات حجرية نحتها انسان النيودرطال وتلك ادوات كتيرة, انه ليس من الصعب تخيلها بين ايدي الخزفيين والجراحين ومربي الماشية والخبازين





قصبة شالة                                   

بناها المرينيون في القرن 14م, والقصبة تقوم على انقاض مدينة سلا الرومانية العتيقة هنا, الطبيعة ملهمة, والاحجار لها روح حية, الموز والتين والنخيل تغوص بجدورها في التاريخ

اللقالق تعشعق فوق الابراج المغرة, والانقليس والسلاحف المقدسة, تعيش في مياه الحوض النقية, بين الاعشاب, دات زليج متعددة الالوان اللامعة.

اتركوا انفسكم تنبهر بالصفاء والسحر الهادئ لقصبة شالة.






 

الطبيعة الساحرة                                

كما تنتظركم كدلك مناظر جميلة بالشمال الغربي كشاطئ الامم المتحدة والمهدية اللدان يستحقان الزبارة.

ان غابة المعمورة تسحر الزائر بقوة, فالاف الطيور المهاجرة تغرد لتقدم حفلا موسيقيا, داخل مساحة 130 000 هكتارا من اشجار الفلين المرصع بشجر الاجاص الوحشي, وعطر مغارس الصنوبر والاكاسيا والاوكاليبتوس.




اقرأ أيضا:

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

to Top